أكثر خبرة، أكثر
مثالية، أكثر سعادة
نحن نؤسس نظامًا نوحد من خلال سلامة الخدمات الهندسية مع معايير الجمال المعماري، كما أننا ندير عملية الإنتاج بفعالية لنحصل على نتيجة خالية من الشوائب.
المبادئ
- تنفيذ المشروع بمهنية واحتراف، والوفاء بتعهداتنا في الوقت المطلوب.
- تنفيذ كل التفاصيل بشكل صحيح ودون التخلي عن الجودة
- التنفيذ دون التخلي عن الإبداع المعماري
- إعطاء الأهمية لروح العمل الجماعي وخلق جو من العمل يكون مشجعًا للعمل الجماعي والفردي في
آن واحد ويكون قائدًا لمزيد من النجاحات.
- إعطاء الأولوية للمشاريع التي من شأنها إسعاد الآخرين وكسب رضاهم دون إغفال الجانب الإنساني
- تنفيذ مشاريع تكن الاحترام للعالم، والطبيعة، والبشر، وتحافظ أيضًا على الطاقة المستديمة، وتكون في الوقت ذاته صديقة للبيئة.
- قامة علاقات تعتمد على روح الثقة المتبادلة
مبادئنا
"استخدام التقنيات الحديثة لصنع منتجات عالية الجودة بأقل تكلفة"
إن هدفنا الأول هو احترام الإنسان وبناء ما يرضيه. فنحن نحاول أن نقدم للناس الأفضل بقدر الإمكان من خلال تشييد مباني تكون محل ثقة، ومعاصرة، وقادرة على تلبية الاحتياجات، طويلة العمر وصديقة للطبيعة.
إن إستراتيجيتنا الإنمائية تقوم على المزيد من إرضاء الناس. فنحن نهدف إلى إقامة مصانع إنتاج ليس في تركيا وحسب، بل كذلك في منطقتين هامتين وهما أفريقيا والشرق الأوسط، لكي نصبح من الرواد في العالم من مجال بناء الصلب الخفيف.
والهدف من بناء منازل "أكشان" للصلب الخفيف هو تقديم الفرص للعائلات المضطرة للسكن في مباني متعددة الطوابق، بالعيش في مساكن مستقلة، مقاومة للزلازل،وبنفس الشروط الاقتصادية. إن مفهوم المنازل المستقلة لم يعد ترفًا؛ بل هو ضرورة للعالم الحديث وحق عصري للجميع.
وإذا تم الأخذ بعين الاعتبار الأضرار الكبيرة التي لحقت بالصناعة والاقتصاد التركي جراء الزلازل التي وقعت في البلاد، فإن البناء بنظام الصلب الخفيف في جميع أنحاء العالم أصبح ضرورة لا غني عنها. إن هدفنا من خلال أنظمة البناء بحديد الصلب الخفيف هو تغطية احتياجات العالم بمساكن آمنة ذات جودة عالية، والوصول إلى المستثمرين والمقاولين، ونشر تكنولوجيا الصلب الخفيف على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. أما فيما يتعلق بقطاع الصناعة، تهدف "أكشان" للبناء إلى تعريف المستثمرين والصناعيين على مزايا البناء بالصلب الخفيف، كونه أسرع وأكثر أمانًا وتوفيرًا من المباني التقليدية المصنوعة من الخرسانة.